المنطقة الغير مرئية (وتترجم في كثير من الكتب العربية بالمنطقة العمياء) للسيارة, وهي المساحة حول السيارة التي لا يمكن للسائق رؤيتها مباشرة عند القيادة.
نظرًا لأنها تكون مخفية في بعض الأحيان، فإن تحديد ما إذا كانت السيارة مزودة بجهاز استشعار رادار قد يكون أكثر صعوبة من تحديد وجود جهاز استشعار الكاميرا. إذا لم يشير الفحص البصري الخارجي إلى وجود جهاز استشعار، فإن فتح الغطاء قد يكشف عن وجود جهاز استشعار.
في كثير من الحالات، يتم ربط الأدوات بمحاور العجلات الأمامية والخلفية أو تتم محاذاتها. غالبًا ما يتم دمج أجهزة عرض الليزر في الأدوات لضمان المحاذاة المثالية.
توجد الكاميرات عادة في المصد الأمامي أو الشبكة، وتحت المرايا الجانبية، وفي غطاء صندوق السيارة أو الباب الخلفي. يقوم الكمبيوتر الذي يتحكم في النظام "بتجميع" الصور المتعددة معًا لتوفير رؤية شاملة سلسة يتم عرضها على شاشة المعلومات والترفيه في لوحة القيادة.
يمكن لأجهزة الاستشعار المثبتة على نور المصدات والمصابيح الخلفية أيضًا توفير تنبيهات حركة المرور الخلفية عند الرجوع إلى الخلف من أماكن ركن السيارات.
يتم هذا عن طريق مجموعة تحكم التى تقلل الجهد المبذول فى التوجيه كمثال يمكن اضافة منظومة تحكم الكترونية لمنظومة التوجيه بالمؤازرة الهيدروليكية ويمكن ايضا تحويل منظومة التوجيه لكى تكون عبارة عن وحدات كهربية وإلكترونية.
توجد العديد من أنواع الحساسات في السيارة، وكل نوع منها يلعب دورا محددا في تحسين أداء السيارة وكفاءتها وسلامتها، وهذه نظرة على بعض الأنواع الشائعة لحساسات السيارة:
مساعد الركن - ينبه السائق إلى موضع الأجسام المحيطة بالسيارة أثناء الركن
المستهلكون الوكلاء الموزعون مصنعي المعدات الأصلية حماية الأجهزة نبذة عن
هذه الحساسات وغيرها تقوم بوظائف مهمة في تحسين أداء السيارة وضمان سلامتها وكفاءتها، وتوفير تجربة قيادة أكثر أمانا وراحة للسائق والركاب.
صُممت أنظمة مساعدة السائق المتطورة لتنبيه السائقين بالعوائق المحتملة في مسار السيارة وتجنب الاصطدامات.
البرنامج البشري الأول أنظمة مساعدة السائق المتقدمة أكثر
وفي هذا النظام تتكون مجموعة التحكم من حساس لسرعة السيارة وحساس لزاوية التوجيه ووحدة تحكم إلكترونى وكذلك طلمبة تدار بمحرك كهربائي
مراقبة النقطة العمياء: تنبه السائق عند وجود مركبات في النقاط العمياء، مما يقلل من خطر الحوادث أثناء تغيير المسار.